في حرب تموز سنة 2006 كان الإسرائيليون يضربون لبنان بالصواريخ والمدافع.
في يوم من الأيام دخل الإسرائيليون الجنوب.
عندها غضب السيد حسن نصر الله و قال :"هؤلاء الإسرائيليون تجاوزوا حدودهم. يجب أن نتحرك."
فبدأ المجاهدون بوضع خططهم و انطلقوا في سبيل الله.
قسم المجاهدون إلى مجموعتين, المجموعة الأولى تنصب فخاخا للعدو والمجموعة الثانية يبنون المواقع و يضربون العدو بالنار.
و حين بدأ المجاهدون بهذه الخطط وقع العدو الإسرائيلي بالفخ.
في كل مجموعة خمسة مجاهدين فقط فبدات هذه القنابل تضرب بالاسرائليين.
و لكن بعض الجنود قد أبلغوا القوات الجوية بالهجوم فاستشهد أربعة مجاهدين من المجموعة الأولى وبقي مجاهد واحد لا يملك رصاصة
بندقية.
فجأة جاء خمسة أشخاص ملثمين قد أحضروا السلاح لهذا المجاهد.
إنهم أهل الكساء الذين هم من رفعوا راية الجهاد هم من ضحوا بأرواحهم من أجلنا و من أجل دين الإسلام و شعارهم هو الله أكبر.
النهاية.
في يوم من الأيام دخل الإسرائيليون الجنوب.
عندها غضب السيد حسن نصر الله و قال :"هؤلاء الإسرائيليون تجاوزوا حدودهم. يجب أن نتحرك."
فبدأ المجاهدون بوضع خططهم و انطلقوا في سبيل الله.
قسم المجاهدون إلى مجموعتين, المجموعة الأولى تنصب فخاخا للعدو والمجموعة الثانية يبنون المواقع و يضربون العدو بالنار.
و حين بدأ المجاهدون بهذه الخطط وقع العدو الإسرائيلي بالفخ.
في كل مجموعة خمسة مجاهدين فقط فبدات هذه القنابل تضرب بالاسرائليين.
و لكن بعض الجنود قد أبلغوا القوات الجوية بالهجوم فاستشهد أربعة مجاهدين من المجموعة الأولى وبقي مجاهد واحد لا يملك رصاصة
بندقية.
فجأة جاء خمسة أشخاص ملثمين قد أحضروا السلاح لهذا المجاهد.
إنهم أهل الكساء الذين هم من رفعوا راية الجهاد هم من ضحوا بأرواحهم من أجلنا و من أجل دين الإسلام و شعارهم هو الله أكبر.
النهاية.
thank you
ردحذفمدير موقع وى كير جيرماني
كلية التجارة بنهاكلية التجارة بنهاكلية التجارة بنهاكلية التجارة بنهاكلية التجارة بنهاكلية التجارة بنهاكلية التجارة بنهاكلية التجارة بنها
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف